صور ووثائق 2

1975

 

مع صدام حسين ـ بغداد 1984

 

رسالتان من صديقي الشاعر المغربي محمد الطوبي

بخط الصديق الفنان محمود قفصية

مقالة كل ماورد فيها افتراء وقلب للحقائق وكان الغرض منها النيل من مصداقيتي لأني كنت الوحيد في الهيآة المديرة الذي وقفت ضد تاجيل مؤتمر اتحاد الكتّاب التونسيين..

 

 

 

 

 

حول جلسة نادي الشعر 1994

 

دعمًا وتشجيعًا للأدباء التونسيين هذه بعض الأمثلة…

 

في ـ يوم الأرض ـ بدار الثقافة ابن رشيق ـ تحية لفلسطين 1987

بانوراما الابداع التونسي الحديث بمناسبة مائوية الشابي دار الثقافة رأس الجبل تحتفي بالشعر

نشر في الشعب يوم 06 – 06 – 2009

الاحتفالات الخاصة بمرور مائة سنة عن ميلاد شاعر تونس أبو القاسم الشابي تتواصل في عدد من الفضاءات الثقافية، وفي هذا الاطار احتضنت جمعية صيانةالمدينة برأس الجبل تظاهرة ثقافية نظمتها دار الثقافة التي تديرها الاستاذة وديعة عميرة حيث ابرزت اهمية هذه الفعاليات التي تحتفي بأحد اعلام الادب في تونسوفي الوطن العربي فالشابي شاعر نحت مسيرته بكثير من الجهد وهو ما جعل شعره منسابا وعذبا وتأتي هذه الامسية الثقافية في هذا الاطار حيث تشهد دار الثقافة برأس الجبل عددا من الانشطة الثقافية اضافة الى نشاط الاندية التي نذكر منها نادي المسرح ونادي الموسيقى ونادي الفنون التشكيلية ونادي التعبير الجسماني ونادي السنما ونادي الالعاب الفكرية. 
الفعاليات الثقافية المختلفة تنتظم تحت اشراف المندوبية الجهوية للثقافة والمحافظة على التراث ببنزرت وقد كانت الامسية المخصصة ليوم السبت 9 ماي الماضي بفضاء جمعية صيانة المدينة وهو مكان رائق وقديم وفيه عراقة المعمار ما يجعله مناسبا لعدد من العروض المفتوحة خصوصا عروض ليالي رمضان والانشطة الصيفية.
النشاط الذي نحن بصدده هو الامسية الشعرية التي جمعت عددا من الشعراء بجمهور رأس الجبل وذلك في اطار سنة الشابي بمناسبة مائوية ميلاده.
الشعراء المدعوون هم سوف عبيد وشمس الدين العوني وعبد الله مالك القاسمي وتم تقديمهم بطريقة أدبية رائقة من قبل أحد اعضاء اللجنة الثقافية حيث ابرز مختلف ملامح تجربتهم الشعرية وسيرتهم الذاتية.
الشاعر عبد الله مالك القاسمي قرأ عددا من قصائده التي جاءت في مجموعة حالات الرجل الغائم وديوان هذه الجثة لي وتميزت هذه النصوص بشفافية عباراتها ورهافة حساسية الشاعر فضلا عن الشجن الذي يسكنها وهي قصائد كتبها الشاعر عبد الله مالك القاسمي في فترات متفاوتة منذ الثمانينيات.
الشاعر شمس الدين العوني قرأ عددا من قصائده من ديوانه الصادر هذه الايام بعنوان «تحت شمس وارفة الظلال» وجاءت القصائد طافحة بجمالية الاحتفاء بالعناصر محتفية بالأمكنة التي كانت للشاعر معها وشائج.
وفي هذه النصوص الشعرية برز اشتغال الشاعر على قصيدة النثر هذا الشكل الشعري الذي ابدع فيه منذ سنوات وبرز ذلك في مختلف دواوينه من ورد الرماد الى اخرها.. القصائد كانت رائقة وفيها جمالية المكان في عناقها المحمود مع جمالية الشجن العربي وهموم أحوالها وخصوصا في حضور احزان الطفل الفلسطيني وصمود غزة والفوضى التي تعبث بالأمكنة المرتبطة بالذاكرة الثقافية والاجتماعية على غرار مقهى القشاشين وبلا شرفات وذاكرة اخرى…
الشاعر سوف عبيد قرأ قصائد متنوعة منها قصيدة الطاحونة حيث كان النص منفجرا في تداعياته التي تقول بتغير الاحوال وعنف آلة الدمار بما يحيل على هذا الطغيان الامريكي فالقصيدة تقف ثائرة امام هذا الضجيج الذي يرى الشاعر في نهاية نصه انه ينتهي ليتجدد ليبقى الانسان عنوانا بارزا في هذه الحياة التي تتطلب وقفة انسانية ضد العبثية والخراب.
كما قرأ سوف عبيد عددا اخر من القصائد المسكونة بحزن الانسان واشجانه المختلفة وهو يصارع هذه الايقاعات المريرة في هذا الكون…
عموما ما كانت قصائد الشعراء القاسمي والعوني وعبيد مختلفة وتنم عن تنوع وتعدد في الرؤى تجاه الشعر والحياة بوعي عميق وقد تفاعل معها جمهور هذه الامسية التي عبّرت أيضا عن أهمية الخصوصية في التجربة الشعرية.
هذه الأمسية أشرف عليها معتمد رأس الجبل وعدد من المثقفين والمسؤولين ومنهم بالخصوص السيد محمد الحبيب حريز ونخبة أخرى من أبناء المدينة وقد ثمّن بعضهم هذا اللقاء الذي جعلهم يتعرفون على نخبة من شعراء تونس المتميزين كما كانت هذه الفعالية الشعرية مناسبة لحضور الشباب ومن هنا نلمس صلة هذا النشاط بمائوية الشابي وعمق تجربته.
مرّة أخرى تكون رأس الجبل في الموعد مع الأدب والثقافة في تونس علما وأنّ دار الثقافة تعدّ لعدد من الفعاليات الثقافية القادمة والمتّصلة بالصيف وبشهر رمضان الكريم.

 

مع ابني زياد في مدينة صفاقس 1991
مع ابني زياد في مدينة صفاقس 1991
مقهى النوفرة ـ دمشق 2018

أمي وأبي رحمهما الله

 

المدرسة الصادقية حيث درست المرحلة الأولى من التعليم الثانوي 1964 ـ 1969

 

 

 

 

بالكوفية العربيةـ العراق 1986

 

 

المدرسة الابتدائية بضاحية مقرين لتونس حيث بدأت دراستي سنة 1958

واحة توزر سنة 2000 ـ وقوفا من اليمين الشاعران ـ محمد الأمين الشريف  ـ الميداني بن صالح وجلوسا من اليمين الشعراء ـ سوف عبيد ـ الهاشمي بلوزة ـ نورالدين بالطيب

 

 

مع الصديق الأديب عبد المجيد يوسف بمقهى العنبة قرب جامع الزيتونة

مع الأديب العراقي عبد الرحمان مجيد الربيعي في جمعية ابن عرفة 2017

 

مع الأديب حسن نصر بمناسبة تكريمنا من طرف الإدارة الجهوية للتربية بولاية بن عروس ربيع 2018 بالزهراء

في قليبية  بصالون ـ همس الموج ـ مع الشاعر نورالدين صمود وبحضور نحبة من الأدباء والشعراء وبإدارة الشاعرة سونيا عبد اللطيف  لتقديم الديوان مساء السبت 6 أكتوبر 2018

قراءة في ديوان سوف عبيد

 

 

 

مع الأديب محمد العروسي المطوي في ندوة أدبية بمدينة قصيبة المديوني بالمنستير سنة 1990

رسالة من الصديق الأديب محمد الصادق عبد اللطبف 2017

 

في جمعية قدماء الصادقية ربيع 2018

 

 

مع الشاعرين محمد عمار شعابنية وعبد العزيز الحاجي في مهرجان الشعر بمدينة المتلوي 2018

في جمعية ابن عرفة مع شعراء تونسيين وعراقيين ـ ربيع 2018

مع الشاعرة جميلة الماجري بمناسبة أيام قرطاج الشعرية 2018

جلسة أخوية بمقهى العطارين قرب جامع الزيتونة 2017 ـ من اليمين سي عمر وسي أحمد جليد وهما من أصدقائي القدامى في المكتبة الوطنية التي كانت بسوق العطارين قرب جامع الزيتونة

مع ابني زيد في رحلة إلى مدينة صفاقس شتاء 1990

 

مع الفنان جمال الشابي في أمسية ثقافية ببطخاء باب المنارة 2016
في أمستردام ـ هولاندا ـ 1976