صُوَر و وَثائق 1

  • 11695868_848102378601361_5664235234477901901_n

20151031_194002-1-1-11901135_312205485617053_6462720521919308949_n

والدي ـ رحمه الله ـ سعيد بن سُوف الجِين بن أحمد بن عبيد الغُمراسِنِي 1922 م ـ 2004 م ;وأمّي رحمها الله ـ مريم بنت سالم بن نصر بن عبيد 1927 ـ 2004

أمّي ـ  مريم بنت سالم بن نصر بن عبيد ـ رحمها الله

جدّي رحمه الله سُوف الجين بن أحمد بن عبيد الغمراسني بين والدي وأعمامي بشير وعبد الرحمان وأحمدعائلة سُوف

 

1958 سنة 1959 بتونس

 

 

 

 

 

 

 

19641964

1962

 

بالزيّ التونسي الأصيل لدى أهل الجنوب الشرقي ـ الجُبّة والحُولي وعلى الرأس الشّاشية الحمراء ـ سنة 2015

الملازم

 

دعوة إلى النقد الذاتي ـ اضغط على الملف ـ

 

سنة 1992

 

مسرح قرطاج1988 في قصيد ـ النخلة ـ15792_341162156054719_4264656043532282252_n(1)

جريدة ـ الشروق يوم 18 – 06 – 2005

http://www.turess.com/alchourouk/4845

مازالت تداعيات تأجيل المؤتمر في اتحاد الكتاب التونسيين وطرد أربعة أعضاء تتالى.
وبعد تصريح الأستاذ الميداني بن صالح رئيس الاتحاد ننشر حوارا مع الشاعر سوف عبيد نائب الرئيس والطرف الأساسي في الخلاف حول موعد المؤتمر.
ما هو تعليقك على ما صرّح به الأستاذ الميداني بن صالح حول الدعوة إلى المصالحة وهل أنت مستعد للمساهمة فيها بصفتك نائبا لرئيس الاتحاد؟

كنت أتمنى أن لا أجرّ إلى مثل هذه الأحاديث ذلك أن الأدباء مدعوون في السنة الماضية إلى المساهمة في بلورة السنة الوطنية للكتاب هذه المبادرة من لدن سيادة الرئيس بن علي والتي كان يمكننا في اتحاد الكتاب أن نفتح فيها الملفات الصحيحة حتى نساهم في بلورة المشروع الثقافي والحضاري لتونس المستقبل وحتى يتنزل الأديب في المكانة اللائقة به باعتباره حاملا للقيم الانسانية الثابتة وباعتبار ان المثقف عامة هو ذلك الذي يبتعد عن الأساليب الأخرى إلا ما كان منها نابعا من قيم الأصالة والنبل ولكن اتحاد الكتاب التونسيين في هذه السنة لم يبادر ولم يساهم في هذه المناسبة التاريخية التي لا يجود الدهر بمثلها حيث ان اتحاد الكتاب صار سيء السمعة وصار ما يحدث فيه مأساة كما عبّر رئيسه والسبب في ذلك يعود بسبب مباشر إلى عدم احترام بنود النظام الأساسي والنظام الداخلي اللذين أمضى عليهما بنفسه.

 

ولا يمكن تجاوزهما إلا متى تمّ تنقيحهما في جلسة عامة وأنا على رأيه في تطبيق كافة بنوده ولكن ضدّه بوضوح عندما يطبّق فصلا ويلغي فصلا والأخطر من ذلك أن يجرّ الاخوة الأعضاء إلى الطرد وإلى القضاء وهم الذين إلى عهد قريب كانوا مثالا للاخوة والصداقة الحميمة فيما بينهم فهم جميعا من جماعة أدباء التسعينات وكذلك هم من جماعة «المتروبول» وإذا ما حصل خلاف بينهم مهما بلغ حدّته فينبغي علينا في الهيئة المديرة أن نطوّق الخلاف وأن نجبر الخواطر بالمصالحة والتسامح وكلّهم يكنّون الاحترام والتقدير للهيئة المديرة وعلى رأسها الأستاذ الميداني بن صالح فهو الذي فتح لهم النوادي والملتقيات والسفرات وله أياد بيضاء على الكثير منهم وحتى لئن اختلفوا معه في الرأي فلا يجب أن يقابلهم بالتشنّج والتعسّف ولست من الذين يريدون أن يجعلوا من اتحاد الكتاب محاكم للتفتيش مثل تلك التي انتصبت للقصاص والتنكيل في اسبانيا بعد سقوط غرناطة أو في روسيا القيصرية أو في ألمانيا النازية فنحن في اتحاد الكتاب لسنا حزبا سياسيا أو نقابة أو جمعية سرية تسير بعقلية الانضباط ومجالس التأديب والعقوبات نحن أدباء نجتمع على المشاريع الكبرى التي تخدم أهداف الأدباء ولكننا نحافظ كذلك على آرائنا ومواقفنا وندلي بها بدون تحفظ أو خوف.
وفي هذا السياق رفضت تأجيل مؤتمر الاتحاد لأن ذلك فيه مخالفة لبنود النظام الأساسي والداخلي وأدليت برأيي هذا حتى قبل أن يعرض على الهيئة المديرة وإذا رأت الأغلبية في جلسة عامة التي طالبت بانقضاءها تأجيل المؤتمر فلا مانع لي المهم احترام النظام الأساسي في أطره القانونية فاتحاد الكتاب يفترض أن يكون نموذجا في احترام ضوابط المجتمع المدني وهذه هي المشكلة الحقيقية التي يتغاضى البعض من الهيئة المديرة ويحوّلون مجرى الحديث والحوار والنقاش إلى قضية رئاسة الاتحاد وافتعال مشاكل شخصية بحتة وتوريط عديد الأقلام في الثلب وافتعال قضايا وهمية من نوع العنف الذي يسبقه العنف اللفظي والاستفزاز مثل تداول رئيس الاتحاد مع الأسف قاموسا يشمل كلمات نابية لا تليق أصلا بالانسان الذي كرّمه اللّه سبحانه وتعالى وحقوق الانسان التي ينبني عليها مجتمعنا التونسي مثل قوله ونشره على أعمدة الصحف والمجلات من نوع «ثعالب وأرانب» «ويرابيع» واستعمال كل الأسلحة وتهديده لخصومه بأن يجعلهم رمادا فعن أي مصالحة يتحدث رئيس الاتحاد وكيف يمكنني أن أساهم فيها في الوقت الذي يهددني على لسان المقربين منه الذين نشروا تصريحاته التي سيحولني فيها إلى حداد.. ألست أحد الذين اختلفوا معه حول مسألة قانونية بحتة وهو الذي تباهى بأنه من أنصار الاختلاف وحرية الرأي وحقوق الانسان؟ وقد هدّدني بالتجميد والطرد وبتحوير المسؤوليات في الهيئة المديرة لأفقد صفتي كنائب للرئيس.
* لماذا قاطعت اجتماعات الهيئة المديرة؟
أريد أن يعرف الاخوة أعضاء الاتحاد والرأي العام الثقافي ان جلسات الهيئة المديرة قد ظلت شهورا عديدة لا تجتمع والرجوع إلى دفتر محاضر الجلسات ممكن بالرغم من أن النظام الأساسي يؤكد انها تجتمع مرة في الشهر على الأقل وحدث ان اجتمعت الهيئة بسبب أكيد وطارئ في غياب رئيس الاتحاد بينما كان موجودا في المشرق فاعتبر ذلك مروقا ومؤامرة انقلابية.
أما في الفترة الأخيرة فقد أمست اجتماعات الهيئة المديرة ومخططاتها في فضاءات بعيدة كل البعد عن رحاب الاتحاد وبحضور أشخاص من خارج الهيئة وأنا لست مستعدا لحضور مثل تلك الجلسات المشبوهة والتي تحاك فيها المؤامرات حتى للريح على حدّ تعبير أحد بيانات بعض الأعضاء الذين كانوا مقربين من رئيس الاتحاد.
بالاضافة إلى أنني اعتبر هذه الهيئة قد استوفت مدتها القانونية بعد انقضاء ثلاث سنوات هي 2001 و2002 و2003 حسب ما ينص عليه النظام الداخلي وما عليها إلا أن تدخل في الاعداد المادي للمؤتمر وفي كتابة التقريرين الأدبي والمالي ليكون المؤتمر في مارس القادم.
واعتبر نفسي قد ساهمت في هذه الدورة قدر الامكان واحترمت أهداف ونظام الاتحاد بكل صدق وشفافية من دون حسابات خاصة.. ولم أنس أنني شاعر قبل كل شيء فأصدرت مجموعتي الشعرية السابعة هذه الأيام. أما ما تبقى فلا يعنيني.

الرد على الكتاب الأسود21251557642_985529221487013_8171232016234175858_n

الردّ على ـ الكتاب الأسود ـ سُوف عبيد

عندما بدأ محمد منصف المرزوقي الكتابة على صفحات جريدة ـ الرأي ـ التونسية اِستبشرتُ مثل كثير من الأدباء التونسيين بمقالاته التي تنتصر إلى الهويّة التونسية الأصيلة مع الدّعوة إلى القيم الإنسانية الخالدة خاصة أنها بقلم ذي لغة عربية فصيحة ومن معين علمي يرشح بثقافة عالمية واسعة فاِعتبرناه مكسبا ثم توالت إصداراته تباعا وقد صدّر إحدى مقالاته في بعض كتبه وقتذاك بمقطع من قصيد لي عن التعذيب وأذكر أني أهديته قصيحات جريدة ـ الرأي ـ التونسية اِستبشرتُدا من مجموعتي الشعرية ـ صديد الروح ـ عربون صداقة وتقديرخاصة وأن المرزوقي أضحى عضوا معنا في اِتحاد الكُتّاب التونسيين الذي أمضى على ـ الميثاق الوطني ـ مثل أغلب الأحزاب والمنظمات والشخصيات السياسية وقتذاك وعندما كان رئيسا للرابطة التونسية لحقوق الإنسان اِستقبلني بصفتي كاتبا عاما للاِتحاد سنة 1990واِتفقنا على تنظيم ندوة في دار الثقافة اِبن رشيق حول مسائل تهمّ حريّة الكاتب والنّشر وقد ساهم في تلك الندوة عديد الأدباء والمثقفين والصحفيين

تلك بعض التفاصيل البسيطة والمهمة في تاريخ تونس الذي كنّا شاهدين عليه ومساهمين فيه عسى أن يسترجع الذاكرة بعض الذين يريدون محو التاريخ والتنصّل من مواقفهموعندما حدث السابع من نوفمبر 1987 اِعتبرناه نقطة تحوّل تاريخية فارقة بعد كوابيس السّنوات الصّعبة التي حطّت بكلكلها على تونس وقد اِنخرط بعد ذلك في الكتابة عن أماني تونس الجميلة وأحلامها وفي كثير من المنابر عديد الأقلام الطامحة إلى الأفضل منهم قلم الدكتور محمد المنصف المرزوقي الذي أوغل أحيانا في المديح السياسي المباشر للرئيس بن علي فلماذا لم يذكر نفسه في ـ الكتاب الأسود ـ الذي نشره مع جملة الصّحفيين والمثقفين والفنانين وغيرهم من الذين أيّدوا توجّهات بن علي وبرامجه الإصلاحية في فترة من الفترات؟ أين الحقيقة الكاملة وأين النزاهة وأين الشفافية ؟

هل يتذكّر سي منصف المرزوقي مقالاته في بن علي منها مقالة ـ حتى تنجح التلميذة تونس بجدارة ـ ومقالة ـ صوّتوا لتونس ـ طبعا يقصد صوّتوا لزين العابدين بن علي ومقالته الصادرة ضمن كتاب ـ الميثاق الوطني لمحمد الحبيب حريز وكيف ينسى استقبالاته له… وعلى موائد الغداء أو العشاء مع باقة من وجوه المعارضة يمينا ويسارًا…

أمّا وقد ورد اِسمي في الكتاب فالجدير بي أن أوضّح أنني كنتُ حقا من الذين اِستبشروا بحدوث التغيير فشاركت من خلال اِتحاد الكتّاب وغيره من الفضاءات الثقافية في كثير من الأنشطة الأدبية المَحضة التي ساهمت في إبراز الأدب التونسي على الساحة الوطنية والتعريف به مشرقا ومغربا وفي العالم وأغلب تلك الأنشطة كانت تدعمها وزارة الثقافة مباشرة أو من خلال هياكلها وقد رشحتني وزارة الثقافة مرتين لنيل الوسام الثقافي الذي ناله أغلب المثقفين والمبدعين التونسيين وكثير من الأدباء والشعراء العرب أيضا وقد تحصّلت ـ مع غيري من المبدعين ـ وبفضل قانون ـ رخصة مبدع التي طالبنا بها سنوات عديدة ـ على تفرّغ لمدة ستة أشهر لإنجاز مشروع أدبي يتمثّل في جمع أشعاري وفتح موقع ألكتروني خاص وبخلاف هذا وذاك أصرّح أنني لم أتحصل من رئاسة الجمهورية ولا من سواها على أيّ منصب أو ترقية أو اِمتياز أو هبة أو منحة فليت السيّد محمد المنصف المرزوقي ـ وقد بحث في أرشيف القصر ـ أن يعمل على أن أسترجع الثمانية عشر يوما تلك التي خُصِمت لي من أجرتي ومن ترقيتي ومن جراية تقاعدي إلى اليوملعل ذلك كان بسبب أنني لم أكن من المناشدين لترشيح بن علي للاِنتخابات سنة 2014….ختاما لا يسعني إلا أن أقول ـ إنّ المنصف المرزوقي قد خسرته الثقافة ولم تربحه السياسةليته ظل كاتبا مدافعا عن القيم الجميلة فقط !

1976 أمستردام ـ هولاندا

ملتقى أدباء الانترنتالملتقى الثاني لأدباء الانترنات بتونس 2010 –

IMG_20151216_212846

بغداد 1984بغداد ـ 1984 في قاعة فندق الرشيد

المهرجان الأول للشباب ـ اضغط على الملف

بقلم محمد بن رجب
برقية للمشاركة في سهرة شعرية بالمركز الثقافي بالحمامات يوم 6 أوت 1980

بيان الملتقى الأوّل للشّعر الجديد بالحمّامات  ـ تونس 1981

 

اِنعقد بمدينة الحمامات بتونس وفي فضاء المركز الثقافي الدّولي سنة 1981 ملتقى للشّعر التونسي  كنت مع الشعراء والنقاد والصحفيين الذين ساهموا فيه بالقراءات الشعرية وفي الحوارات الأدبية والفكرية وقد اُختتمت تلك الجلسات يإصدار بيان ختاميّ كنت من بين الذين اقترحوه على الجلسة الأخيرة وحظي بالتزكية من جميع الحاضرين  وبقلمي كتبته باِعتباري كنت مقرر اللجنة وهذا نصّه ـ

نحن الشعراء والنقاد المشاركين في الملتقى الأول للشعر العربي الحديث في تونس على هامش المهرجان الثامن عشر بالحمامات المنعقد أيام 23 – 24 – 25 جويليا 1981في المركز الثقافي الدولي – آدم فتحي – أحمد الحاذق العرف – بشير القهواجي – حسن المؤذن – حسونة المصباحي – الطاهر الهمامي – منصف غشام – منصف مزغني – محمد بن صالح -محمد العوني – محمود الماجري – محمد معالي – سوف عبيد -سميرة الكسراوي – رشيد خشانة
حرصا منا على تجاوز الوضع الثقافي المتردي وبعد تدارسنا لقضايا الشعر ومشاغل الشعراء ببلادنا نؤكد على ما يلي .
1 – أهمية الدور الحضاري والإنساني الذي ينبغي أن يلعبه الشاعر كعنصر مبدع في المجتمع والذي لا يتناسب مع وضعيته الحالية
2 – تحرير الإبداع من كل وصايا مهما كان مأتاها وضرورة اعتبار حقوق الشاعر المادية والمعنوية .
3 – المساندة المطلقة لكل المبدعين العرب وفي العالم عامة والذين يعانون من اضطهاد السلط خاصة من أجل أفكارهم وأعمالهم الفنية
4 – إن الشعر في تونس جزء لا يتجزأ من الشعر العربي .
5 – ضرورة استيعاب تراثنا وإحياء الجوانب المضيئة فيه وفهمه ككل شامل دون تعامل انتقائي أو نفعي معه .
6 – ضرورة الاستفادة من التجارب الإبداعية العالمية

 

في المدينة المنورة 2006nفي المدينة المنوّرة سنة2006

                                           العراق ـ إيوان كسرى ـ 1984 ـ مع نور الدين صمود وفرج شوشان

 

مع ياسر  عرفات مع عرفاتـ وانا واقف بجانب الزعيم ياسر عرفات في ليلة شتائية من شهر ديسمبر سنة 1990 تلك من أجمل الذكريات حيث سهرنا معه في بيت الشاعر  مُعين بسيو بشارع إفريقيا في المنزه الخامس من ضواحي تونس العاصمة وذلك بمناسبة ذكرى رحيله وقد نقلت تلك السهرة مباشرة إذاعة المنستير بعض فتراتها واِسترجع معنا أبو عمار  ذكريات رحلته في منتصف الخمسينيات من القرن الماضي مع معين بسيسو إلى إيطاليا أمّا المرة الثانية التي لقيت فيها ياسر عرفات فكانت بمناسبة حفل اِستقبال أقامه على شرف الأدباء  والشعراء العرب عند اِنعقاد مؤتمرهم السابع عشر في تونس سنة 1991 وقد دعاني بكل حفاوة وإلحاح إلى الجلوس بينه وبين الشاعر محمود درويش فأخجلاني حقا بلطفهما وأدبهما وتواضعما معي ولا شك أن تصرفهما ذلك يتجاوز وقتذ شخصي ليرمز إلى محبّة الشعب التونسي الذي ما اِنفكا يذكرانه بالإباء والشهامة .

الأوبرا أمام الأوبيرا بباريس 2013

مع الشاعر الشايبيمع الصديقين خالد الغريبي وأحمد الشايبي في دار الثقافة بصفاقس1994

Capture du 2015-06-08 18:42:44الأيام الشعرية بصفاقس 1990

نادي الأدب الشعبي على الطريقمع نادي الأدب الشعبي2014 بمقهى أمام الإذاعة الوطنية506

في اِتحاد الكتّاب التّونسيين

الزورق أكبر من البحر

قصيدة الزورق أكبر من البحر – نشرت بالملحق الثقافي لجريدة – اليوم – بطرابلس ليبيا سنة 1984

 

 

 

P04-05-12_08.56أمام العمارة2012

قصيدة ـ البرنس ـ سنة 1987 قصيد البرنس ـ النشرة الأولىSans titre21 بالبُرنس سنة 1994

في اِتحاد الكناب التونسيين حوالي سنة 1988 ويظهر في الصورة بعض الأدباء من بينهم رضوان الكوني ونافلة ذهب وراءهصورة في اتحاد الكتاب التونسيين 1988

أمام منزل اِبني في ضاحية باريس سنة 2013 منزل زياد

حوشنا في بئر الكرمة قرب غمراسن بالجنوب التونسي سنة 1964 Sans titre1

في حديقة منزل ابني زياد في كُوركُورون من ضواحي باريس مع حفيدي وائلفي الحديقة

على الحصان الحديدي سنة 1969

مع فرقة فولكلورية عراقية سنة 1986 Sans titre9

حفل توقيع ديوان نوارة الملح 1985 بمكتبة المعرفة بساحة برشلونة بتونس Sans titre8

في المكتبة العمومية بضاحية ـ جبل الجلود ـ بتونس بمناسبة تنزيل ـ حارق البحر ـ في موقع إنانا ـ سنة2009

jebel geloud g

 

في معهد قُربة ـ نابل ـ 2016

من ذكرى الملتقيات والمهرجانات

1556300_980432141986223_6611451696433241004_o

10425475_980432415319529_4236365617227176690_n10848008_980432365319534_2510682555273522812_n

 

من إهداءات الأدباء والشّعراء إهداء أستاذي الجليل سيدي منجي الشملي

10850247_980437401985697_8962519243300303309_n

النملة

مع الشاعر الميداني بن صالح سنة 2000 في توزر ـ الميداني بن صالخ ـ محمد الأمين الشريف ـ نورد الدين بالطيب ـ محمد الهاشمي بلوزة وسُوف عبيد ـ الصورة من الصديق نور الدين بالطيب

 

SOUF ABID NOIR&blanc jpg

 

رسالة من صديقCapture du 2015-09-23 21:34:21

الشعر التونسي في فرنسا الأيام الشعرية بفرنسا 2

الأيام الشعرية بفرنسا 1

مهرجان جريدة الصدى

سهرة في شقة منصف المزغني 1985 ـ من اليمين المزغني ـ عبد المجيد الربيعي ـ أولاد احمد ـ سوف عبيد ـ يوسف غانم

20150803_174608

 

الأرض  هي الأرض قالت تعبتُ…

 

في اتحاد الكتاب

 

 

بغداد 1984

 

1985 سوف عبيد

سنة 1985

 

تحية المجلس

معلقة ندوة بمعهد الصحافة

 

في مكتبة ضاحية  ـ جبل الجلود ـ قرب العاصمة تونس سنة 2009 عند صدور النسخة الألكترونية لديوان ـ حارق البحر ـ

 

حول معرض ألوان على كلمات

 

 

 

حول الخلاف مع الهيئة المديرة لاِتحاد الكتاب التونسيين سنة 2003
حول الخلاف مع الهيئة المديرة لاتحاد الكتاب التونسيين

الملتقى الثاني لأدباء الانترنات بتونس 2010 –

رسالة لأبي القاسم الشابي

نادي الشعر 2010

تقديم الشاعر الهادي عبد الملكتقديم الشاعر الهادي عبد الملك باتحاد الكتّاب التونسيين يوم الجمعة 20 جانفي2017

ذكرى صالح القرمادي

مع عرفات

حوار 1

في إيوان كسرى في إيوان كسرى مع الشاعر نورد الدين صمود في الوسط والصّحفي فرج شوشان على اليسار

في مدينة مدنين 1991 ـ الملتقى الأول للشعر مع الصديق نور الدين يالطيب

يوم الشعر التونسي بنان

يوم الشعر التونسي بمدينة بنّان بالممنستير سنة 1991

 

 

شكر خاص للصديق الأديب محمد الميْ الذي وافاني بهذه القصائد ـ البسمة ـ الضد ـ واقف شجر الشوارع

قصيدتان في مجلة الاغتراب الأدبي

صديد الروح بالفرنسية 1صديد الروح بالفرنسية 2

بجمعية ابن عرفة مع تلاميذ مدرسة نهج الروسيا بتونس بمناسبة مشاركتهم في نادي الشعر مساء الجمعة 19ماي 2017

بجمعية ابن عرفة وبرفقة الأديب عبد الحكيم زرير مع تلاميذ مدرسة نهج روسيا بتونس بمناسبة مشاركتهم في ناديالشعر مساء الجمعة 19ماي2017

مع المطوي 1

مع المطويمع الأديب محمد العروسي المطوي والشاعر عادل مالك بدار الثقافة قصيبة المديوني سنة 1990

IMG_20140509_174202

 

IMG_20150903_164158

20370235_1954257754857004_1910453176_n

12027693_879771472106321_6520250310503786950_n-1-120245548_784725821698348_1466490024977730523_n

في نادي الشعر بجمعية ابن عرفة 2017

برقية من المركز الثقافي بالحمامات للمشاركة في ليلة الشعر مساء 6 أوت 1980

20604363_456874258045356_94518124978417609_n

عند تمثال السيّاب بالبصرة سنة 1986 ـ من اليمين ـ خسين العوري ـ أبو بكر العيادي ـ يوسف رزوقة ـ سوف عبيد